مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 12/05/2005, 03:48 PM
storm heart storm heart غير متواجد حالياً
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 21/01/2005
مشاركات: 1,653
سعود بن عبدالعزيز : النصر هو فريق القرن في أسيا .. و هنا الادلة !!

[align=center]

أقولها بمرارة وألم كاملين بعد أن تابعت البرنامج التلفزيوني (مواجهة) الذي كان ضيفه الأخ العزيز عبدالله بن خالد الدبل، الذي همش إنجازات كل الأندية القارية وطبع لقب القرن لصالح نادي الهلال مكرراً ولأكثر من مرة أنه الأجدر والأحق به من غيره وأن ما يحتاجه الفريق الأزرق للحصول على اللقب رفع خطاب منه للاتحاد الآسيوي لاعتماده، وأبو خالد بهذا التصريح (أعطى ما لا يملك لفريق لا يستحق) فنادي القرن الآسيوي يجب أن يذهب لصالح نادي النصر العربي السعودي، الذي حقق إنجازات لا تُنسى وتفوق ما حققه منافسه وشقيقه الهلال، فالنصر نال لقب آسيا وبطولة السوبر ووجد في المحفل العالمي في بلاد البرازيل ومثل الكرة العربية والقارية خير تمثيل وعاد محملاً بعدة إنجازات تاريخية، فهو الفريق الأفضل فنياً والحاصل على جائزة اللعب النظيف والمحتل المرتبة الخامسة متفوقاً على عدة أندية أوروبية وأمريكية جنوبية وأمام هذا التألق الباهر منح الاتحاد الآسيوي لقب أفضل فريق في القارة للنصر عن عام 2000، وسبق للفريق الأصفر أن نال مرتبة الوصافة في أكثر من مشاركة، هذه الإنجازات وغيرها تجعل (العالمي) الأحق والأجدر باللقب القاري، لكن أبو خالد نسف كل هذه الإنجازات وهمشها تماماً، بل إنه قال إن الهلال شارك في بطولة أندية العالم الثانية التي كان مقرراً إقامتها في إسبانيا عام 2002 باستضافة نادي ديبورتيفو لاكرونيا، وكيف يمكن احتساب لفريق مشاركة في بطولة لم تقم وأخشى أن يطالب الهلاليين بعدد المباريات التي كان من الواجب أن يلعبها فريقهم وضمها لمباريات الدعيع وسامي لضمان استمرارهما (أعمدة) للاعبي العالم، ولم يكتفِ (الدبل) بمجاملة الهلال في هذا الموضوع بضمان إضافة نقاط للأزرق على الحصول على اللقب القاري فقال: "إن الهلال الذي انسحب من نهائي آسيا عام 89 قضيته مماثلة لانسحاب النصر من مواجهة إلمي الكازاخستاني"، فكيف يتم قول مثل هذا الكلام المغلوط من رجل مسؤول وخبير، فالهلال وفي عام 89 وبعد أن وصل لنهائي القارة من دون أن يخوض ولا حتى تدريب واحد وليس مباراة رسمية، ومواجهة يومري الياباني الأولى في الرياض والثانية في طوكيو قررت إدارته الانسحاب من المشاركة احتجاجاً على عدم سماح إدارة المنتخب بمشاركة الدوليين، المصيبيح، النعيمة، البيشي، الثنيان، الهذلول، سعد مبارك، وكان حينها الأخضر يستعد لخوض عدة استحقاقات مهمة أبرزها تصفيات آسيا الحاسمة لبلوغ مونديال 90 في إيطاليا وبطولة الخليج لكن إدارة الهلال تراجعت عن الانسحاب بعد أن وصلها خبر أن الفريق الياباني ينوي الانسحاب من البطولة، فقررت إدارة عبدالله بن سعد إثبات أحقية الهلال باللقب، وهو ما حصل عليه الفريق الأزرق بالفعل، وإذا حاول البعض قول غير هذا فإنني اتحداه أن يثبت من خلال سجلات نادي الهلال ووثائقه من ذلك التاريخ حتى حينه أن إدارته رفعت خطاباً رسمياً تطلب فيه الانسحاب من البطولة المذكورة التي ضمت إلى سجلاته ويطالب من خلالها بتسميته بنادي القرن، فكيف يحدث هذا ومؤرخوه جعلوا من بطولة التضامن لمكافحة الإرهاب (رسمية) والأهداف التي سجلت أحرزت عن طريق لاعب معتزل وهو يوسف الثنيان والهدف الثاني أحرزه لاعب الطائي أحمد مناور، ولهذا فإن إدارة الطائي مطالبة باقتسام اللقب مع الهلال بوضع الكأس 6 أشهر في خزائن فارس الشمال ومثلها في دواليب الهلال، وعوداً لموضوع انسحاب النصر من مواجهة (إلمي) فالبعثة سافرت برئاسة الأمير عبدالرحمن بن سعود -رحمه الله- عبر خطوط مصر للطيران وبعد الوصول إلى (المأتا) للتزود بالوقود غادرت للمدينة التي ستقام في ملعبها المباراة وأثناء فترة الاستعداد لبدء المواجهة لاحظ المراقب الإداري أن الأجواء غير آمنة وأنه من الصعوبة بمكان إقامتها فقرر إلغاءها وكتب تقريره الذي وقّع عليه وتحت مسؤوليته، لكن الأمير عبدالرحمن بن سعود طلب من أفراد البعثة البقاء لفترة أخرى لضمان عدم حدوث مفاجأة وبعد أن تأكد أن المباراة لن تقام عادت البعثة وتم رفع الأوراق فاتخذ الاتحاد الآسيوي الإجراءات الرسمية وقرر فوز النصر بالانسحاب، فكيف يتم وضع مقارنة بين فريق غادر وتعرض لمشاق السفر وحرص مسؤولوه على إعطاء أصحاب القرار فرصة لمراجعة قراراتهم وفريق لم يغادر وفضّل البقاء في موقعه لأسباب لا يمكن قبولها وإذا كان اتحاد الكرة رفض السماح للاعبين الدوليين بمشاركة الهلال في ذلك الوقت فسبق للنصر أن خاض عدة استحقاقات خارجية بدون دولييه، وآخرها التصفيات الآسيوية الصعبة التي أقيمت في دوحة قطر بمشاركة الريان، النصر، الزوراء، بيروزي عام 98، إن ما يؤسف له حقاً أن مجاملة الدبل للهلال كانت واضحة والمغالطات كانت صارخة بل وصل الأمر إلى التقليل من إنجازات الآخرين، ومنح الهلال بطولات ومشاركات لم تقم على أرض الواقع، وأبرزها أن الهلال يعتبر موجوداً في بطولة أندية العالم الثانية.
ومن هنا فإن الاستنتاج المفهوم من المواجهة الأخيرة أن الدبل وتقي سيمنحان أصواتهما للهلال في حالة إقرار اللقب، وهنا لن يكون القرار منصفاً ولا عادلا لأن الحيادية والاستقلالية ستكون غائبة، ومن هنا فإن على ابن همام التدخل وممارسة صلاحيته وطرح اللقب في تصويت شعبي لضمان ذهابه للفريق الأحق.



هههههههههههههههههههه

لا تعصبون يا زعماء ..


هذا كاتب مهسترررررررر جدا في جريدة المهسترة (( الرياضية ))


و لا يخفاكم ان اسمه سعود بن عبدالعزيز


عشان شاركوا في كاس العالم و انجن حارسهم صاروا احسن فريق هههههههه


لا تعليق بقوووووة !!

و ادري ان العنوان كان شوية فيه زحمة خخخخخخ


<<<< رجع يقرا المقال الاهبل [/align]
اضافة رد مع اقتباس