هناك أشخاص يبحثون عن الشهرة دائما وفي كل زمان ومكان , وهذا النشاز المدعو الحرامي آسف (الصرامي) أحد هؤلاء الأغبياء الذين يحبون أن يرتقون سلم الشهرة ولايعرفون كيف يكون ذلك , فقام بالهذر والشخبطة كالمراهق الذي يقوم بالكتابة على الجدران لتشويه المظهر والمنظر الحضاري , فالزعيم كيان لاتهزه الرياح فميف بإنسان ساقط وسافل , ولا أقول إلا ياجبل ما يهزك ريح (فكيف ببعوضة) أحبابي الهلاليين لاتلتفتوا لهذه السخافات والمهاترات , دعوا الثرثرة له ولمن هم على شاكلته ( ولزعيمنا البطولات ) ودمتم سالمين. |