مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 26/11/2011, 05:30 AM
المبعثررره المبعثررره غير متواجد حالياً
زعيــم جديــد
تاريخ التسجيل: 03/09/2011
مشاركات: 5
بلاك بيري يسرق الصغار والكبار


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هي صرخات الم وصرخات استسلام
من اباء وامهات سرق البلاك بيري اطفالهم منهم
والغريب في الامر ان بعض الاباء والامهات انفسهم
قد تمكن منهم مرض البلاك بيري
لست ضده ولكن ضد من يستسلم للبلاك بيري من الكبار او الصغار
ولست ضد منعه بل ضد الاستخدام المفرط له
سأنقل لكم صرخات وارتك لكم حريةالتعير بعدها
من واقع كل عضو منكم





مسكينة هي الأم.. مسكين هو الأب.. هما أكثر من يدفع ثمن الحضارة والتغيير
حيث تزج بهم في حجرات الغربة وغرفات الحيرة.. وتفصل بينهم وبين فلذات أكبادهم روحا لا جسدا..
يناشدون أبناءهم ولكن لا يستجيبون.. ألهتهم مغريات الدنيا وبهرجة الحضارة.
بل انه وصل الي الكبار ودمر الانسجام والدفى الاسري ايضا بين الاطفال والاباء والامهات



إقتباس
بنت الجزيرة
نعم البلاك بيري لم يسرق أطفالنا فقط، بل حتى الكبار إخواننا وأخواتنا، ولا أستبعد أن نستخدمه
نحن في يوم من الأيام.. إنه لغة العصر الحديث!




إقتباس
الأمل البعيد
الجوال وسيلة اتصال لا لهو، والبلاك بيري لرجال الأعمال وليس للأطفال، لكنه الغزو الفكري
عبر وسائل الاتصالات باالمحادثات وغيرها. وأتمنى من كل أسرة عدم توفير جوال البلاك بيري للأبناء.




إقتباس
هشام بن فهد
اخترع الغرب البلاك بيري ليسهل لهم التواصل ويوفر لهم الوقت عند اجتماعاتهم الدورية
حتى ينجزوا أكثر ويتقدموا أسرع في سبيل تطوير منشآتهم وشركاتهم العملاقة التي تخدم مصالحهم
الدنيوية لحياة أسهل وأكثر رفاهية.
هم يخططون ويطورون وينفذون.. ونحن تائهون، لا نخترع، ولا نستفيد من غيرنا.






إقتباس
نوارة
بالنسبة إلي، إذا رأيت أحدا معه بلاك بيري لا يمكن أن أتحدث إليه لأني أعرف إني سأكلم نفسي!
والله أكره هذا الجهاز. حتى في مجالسنا ومناسباتنا الكل مشغول فيه.
.«لا أحد فاض يكلم أحدا!» الله يعطينا سعة الصدر مثل ما قلت ويصلح أحوال المسلمين.




إقتباس
أم المساكين
أتفق معك أن الموضوع ليس بسيطا.. أختي قالت لي بعد اقتراحي لها أن تتجاوب
معهم وأن تشتري لنفسها بلاك بيري: «هاذي مو حياة».. قلت لها تحدد حياة من بالضبط؟!
يختار الأبناء أشياء في حياتهم حتى لو لم نوافق عليها وهي بحد ذاتها ليست عيبا ولا حراما..
يمكن أن يساء استخدامها لتصبح كذلك.. لا نملك إلا أن نحرص على ألا تكون كذلك..
سألت أختي «هل تذكرين حياتنا قبل الجوال؟ نحن إليها نشتاق لها لكننا لا نستطيع أن نحياها مجددا..
ليس لأننا نحب الكلام الزايد.. بل لأن المسؤولية تحتم ذلك.. إذ أصبحت النظرة الآن لمن يخرج وينسى موبايله
أنه إنسان غير مسؤول.. قلت لها أيضا أن تختار بين أن تكون وحيدة جزئيا
أو ينعزل أبناؤها كليا عن الناس.. هو شر لا بد منه.. فيسبوك وتويتر والناس أون لاين كل الوقت..
ديوانيات وصالات وصالونات رقمية.. ساحة التأثير والتأثر الجديدة.






’،

للاسف كرهنا المجالس وجمعات البنات بسبة هالبلاك بيري
بس عندي عمه تعجبني اذا اجتمعنا ياويل اي بنت تشيل جوالها
الا اذا دق يعني ردي ورجعيه هههههههههههههه
بس ارحم الاطفال واذا شفت عيال اخوي يكسرون خاطري
وكله كوم يوم اتفرج ع الصور والنكت انصدم
ينقلون نكت مو فاهمين معناها قمة الوساخه
او مقاطع مصيبة تلوث برائتهم
الله يرحمنا برحمته ويستر علينا

الان ,, اترك لكم التعليق
اضافة رد مع اقتباس