الهلال عندما يٌعشق ..!!
حب الأنسان لشيء ما وإعجابه به..يأتي من حيث كون هذا الشيء المفضل.. أدخل في القلب تأثير جميل ورائع..
جعل الفرد أو حتى الجماعة.. تحبه..تعشقه..توده..
وأنا هنا أخص المجال الرياضي ونادي الهلال تحديدآ..هذا النادي وما له مؤثرات عجيبة..مؤثرات ثابتة..منذ سنين عديدة..وهي على سبيل المثال لا الحصر..وجود كوكبة رائعة من الرجال المخلصين المحبين للكيان الأزرق يجمعهم
محبة النادي الكبير..ولا يفرقهم بقاء إدارة أو ترجلها..أو حتى قامات مجلس عن مجلس آخر..
والتعامل الراقي داخل النادي من منظومة مشرفة من موظفين إلى أعضاء مجلس إدارة إلى أعضاء مجلس شرف
لا نرى تراشق أو تبادل إتهامات على صدر الصحف أو في القنوات الفضائية الصادقة منها والمسيئة..!!
لأن اساسآ لا تحتمل صدورهم غير الصدق والوفاء لبعضهم في الحضور والغياب..وغيرها من السمات الرائعة..
ففعلآ هذا النادي هو النادي الملكي الزعيم الفريد المثير المنير.. الملكي الذي له محبتي وفرحتي وقصتي الطويلة..
يا هلال.. ونحن في المدرجات أو خلف الشاشة أينما كنا..فقد علمتنا كيف تُعشق بانبهار كيف تُعشق بافتخار ياهلال..لا أخفيك حينما ألتقيك سأحضر معي عقود من الود والورد وسأطوق بها محياك الزاهي محبة وإعجابآ..فلك حبي ودمت.