عـنـدمـااا يـكـون الـشـخـص مـقـتـنـعـاً ولـكـن يـتـكـبـر فـإنـه نـتـيـجـة أي نـقـاش مـعـه جـداال عـقـيـم ..
مـاا قـرأتـه كـاانت درامـا بـنـهـايـة حـمـلـت الـكـثـيـر مـن الـمـغـزى ..
فـهـذان الـطـرفـان يـمـثـلان شـريـحـتيـن كـبـيـرتـيـن مـن الـمـجـتـمـع ،، نـشـاهـد مـثـل هـذا (الـجـدال) كـثـيـراً .. بـالـعـامـيـة وااحـد عـلـى نـيـااتـه والآخـر (مـلـكـع) ويـسـتـعـبـط وربـمـا أن هـدفـه الاسـتـفـزااز فـقـط لاا غـيـر ..
ودائـمـاً انـتـبـه لا تـحـاارش (الـصـدقـي) ،، لأنـه بـطـبـعـه مـنـدفـع وتـأخـذه الـحـمـيـة الـمـنـطـلـقـة مـن دواافـعـه الـديـنـيـة أو مـاا يـعـتـقـده،، ولـعـل انـقـضـااضـه خـيـر دلـيـل
الـشـيـخ الـحـذيـفـي إمـام وقـاريء مـتـمـكـن فـي تـجـويـد الـقـرآن الـكـريـم،، وسـبـحـاان الـلـه بـدأت أشـاهـد مـؤخـراً تـقـزيـمـاً وتـقـلـيـلاً مـن قـدر عـلـمـاء أفـاضـل فـي شـتـى الـمـجـالات ،، وبـدأت هـذه الـظـاهـرة بـالـتـفـشـي ،، دون أن نـعـي أن كـل شـخـص يـخـطـيء ويـصـيـب ،، وأن اخـتـلاافـنـا مـعـه فـي نـقـطـة أو جـزئـيـة مـعـيـنـة يـجـب ألاا يـلـغـي مـا يـحـمـلـه مـن جـوانـب مـضـيـئـة ..
خـتـامـاً ... مـرسـاال دائـمـاً مـا أجـد فـي طـرحـك شـيـئـاً مـغـايـراً .. يـشـدنـي مـن حـيـث لا أدري
دمـت بـود