خاتمة
في نهاية هذا الجهد الذي أستغرق منّي الكثير من الوقت ما بين جمع المعلومة مع العلم أنها متوّفرة على الإنترنت .. قد يسأل أحدهم لماذا لا يكون هذا العمل على شكل أجزاء فإجابتي ستكون خوفاً من عدم الإلتزام ..
أخيراً هذا الموضوع يعتبر كنز معلوماتي من كنز المعلومات والصحافة وربما المعلومات أعلاه تتضاعف إلى أرقام خيالية ما دام أبا إبراهيم يواصل الركض الصحفي أمدّه الله بكامل الصحّة والعافية ..
بالنهاية إن كان هناك من شكر على هذا الموضوع فأتمنى أن يصل إلى كاتب هذه المعلومات الأستاذ الكبير / صالح الهويريني فما أنا سوى جامع للمعلومات .
ودمتم بخير