~
بِروحَ المُشجعَ
وحَماسَ العَاشقّ
وَقفَ يتَمتمَ
ويهَمُسَ لمِا بِدَاخلهَ أهَذا .. مَ‘ـَُِنٍّ بَكينَا لإجِلهِ ..
أهَذا مَ‘ـَُِنٍّ احَترقِنَا .. لعِلوِ كَعبِهَ ..
أهَذا مَ‘ـَُِنٍّ أسَرَ قُلوبُنا وقُلوب المَلايَينِ مَ‘ـَُِنٍّ غَيرنَا ..
أهَذا هِلالَ الأرضَ ..
أمَ سَرابُ لمَوجِ اختَفىَ وأجُهضَ ..
أهَكذَا إعَتدنَا وَعّودنَا أنَصارنَا ..
أليَستّ تِلكَ الأرَضُ شَاهدّة ..
وذَاكَ المُستَطيلَ الأخَضرَ حَافظَ ..
لبُطولاتَنِا وأمَجادِنا ..
أينَ الاجَابةّ لما قد سَألتُ
بهِ نَفسيَ .. !!
وأيَن المَفر مَ‘ـَُِنٍّ قَلبِ
تَشّربَ الانَتِصارّات ..
وألتَهمَ البطُولاتَ ..
هُناكَ عُشاقُ ومُحبين ..
تَغنّوا بمَلامحّ تِلكَ السَنينَ ..
أهوَ الحَنين َ
لمَجدِ سَئِمَ الأنَينَ ..
أمَ قَسوةُ طُبِعتَ عَلىّ
ذَاكَ الجَبينَ ..
أهَذاَ ماعَتادهُ الجُمهور ..
مَ‘ـَُِنٍّ فَيلسوفٍ آسر للعَيونَ ..
أو جَندلةّ وإبَداعِ ..
كُنزَ المَهارَةِ نَوافَ الرَزينَ ..
شُحوبَ ..
إحَزنَنيَ بنَظرةِ
شَخصّتَ ..
وَاقِعاً حَاولنَا مِراراً وتِكراراً أنَ نَهربُ مِنهُ إليهَ لعَلنَا
نُمعنُ النَظرَ بإنجازَ كَثيراً ماإعَتدنَا عَليهّ ,,
جَلبتهُ لنَا أسَماءُ تَشربّت حُب النَاديَ مَنذوَ نُعومةَ أظَافرِها ..
تَرعرعت بَيننَا تَرتجَي أن تَمضيَ السَنواتَ ..
لِكيَ تُحققَ مَاأعَتادتَ أنَ تَراه مَ‘ـَُِنٍّ أبَطالِِ ..
أسَعدو قَلوبّهمَ وهُم فَي مَدرسةَ هَذا الكَيانَ ,,
تَربوَا عَلىَ البَطولاتَ وعَشقَ المَلاحمَ الكُرَويةَ ..
أمَضوّا سَنواتّ إلىَ حَملتهُمَ الأقدَارَ لأن يُشفوَا غَليلهمَ ..
ويُظهِروا ماترَبّوا وأعَتادّوا عَليهَ هُم السَرِ ..
وهُمَ الجَوابَ لما فَي داخلي ودَاخلَ هذَا القَائدَ والمُتمَرسّ ودَاخلَ كُلَ مَ‘ـَُِنٍّ إحَتارَ مَ‘ـَُِنٍّ هَذا الشَرودَ ..
وذَاكَ البُرودَ ..
سرُ الإجَابةّ ..
لسُؤالَ إعَتدنَا أنَ نُكررهَ عِندَ كُل خَروجَ وفيَ أيَ إخَفاقّ .. !!
دُمتمَ بِخَيرَ ..
ولَكٌمَ مِنَ الودِ أصدقُهَ ..