للأسف قرأت المقابلة التي تدل على ضحالة ثقافة اللاعب
فالمذكور يريد من النادي الموافقة على إعارته أو بيع عقده
و في نفس الوقت يرفض التنازل عن رواتب الأشهر المتبقية
رغم انه لن يلعب للفريق و لن يكون متواجدا أصلا بالسعودية
مادري الأخ يحسبها وزارة شئون إجتماعية أو مصلحة زكاة
أما بالنسبة لما يقوم به الهلال الآن فهو قمة الإلتزام و الوفاء
فاللاعب سيحصل على الرواتب التي ينص عليها عقده مع النادي
و النادي ملزم بذلك و لكنه ليس ملزم بأن يلعب مثل هذا المزاجي
و يكفي ما حدث منه العام الماضي مع بعض أبناء النادي
كل ما على هذا الأحمق الآن أن يقفل فمه و ينتظر نهاية عقده
و يتحمد الله إنه بين الزعماء و إلا لو غيرهم كان نشف ريقه