تعليقي على الروايه

.
.
.

الحريه
أغتصبت الحريه في زمن ديموقراطية .. أنت نعم انت أكلمك وأفهمني >> لا تسمع ولن تترى ولن تتكلم
طيب أنا لن أسمع ولن أرى ولن أتكلم ..

هنا نجد القلم حريتنا والورقة عالمنا والحبر هو نزفنا
على مساحات الحرمان وأغتصاب الحريات ..

>> الكتابة في نظري .. أعلى من حرية الكلام وأفضل حرية لم تغتصب وأجل من أي صمت <<

فرضاً لو عشنا في زنزانة محكمه وأيضاً لا تسمع ولن ترى ولن تتكلم ..
زد عليها لاحبر لا قلم لا أوراق أي لن تفكر في حرف جريح ولا بكتابة تعيسه

هنا ..
قمة الموت وأنا أتنفس الحياه ..
وسأردد كما هو مكتوب في العنوان .. ملاعين ملاعين ملاعين


الحرف

.
.
.

متى ما كتب الأنسان بصدق ..
فهو قد وصل لقلوب تقرأه
وقلوب أعجبت به
وقلوب تعشقه

قمة المجد في الكتابه ..
أن تجد من ينتقدك ومن يكرهك ومن يحسدك ومن يحترمك ومن يعشقك لحد الجنون ..
من خلال الحرف والحرف فقط ..

هنا أجد أنني وليت حريتي للقلم
فأعطاني مجداً خارجاً عن كل الأمجاد بالتميز

وجوهاً تبتسم لك وتراك في حرفك .. وقلوب تختلف عليك
وقلوب تعشقك .. وهي لم تعرفك .. هنا نعمة المجد تتسلطن و تسكن في داخل عروق من مسك هذ المجد ..
ويتعبر نفسه حراً مهما عاش أزمنة في زمن إغتصاب الحرية والحقوق ..


الخاتمه

.
.
.

الوجوه التي نراها يجب أن لا نصدقها
فالأقنعه تغطي محيا الكثير
والجشع والكذب والحسد أقنعة يلبسها الكثير

والتجريح بالتلميح وسواء بالتصريح
طريق يتبعه من يحسدك ومن إغتاض منك ومن يكرهك ومن . ومن . ومن .. الخ
ومرات كثيره طريق يتبعه من يحبك ولم يجد طريقاً للفت انتباهك فيجد مساراً خاطئاً إلى داخل أعماقك



جمله عشتها في هذه الروايه
>> أحببت من أبلغني خبر قبولي في قسم التمريض ..
ولازلت حائراً في إنسان أبلغني وفاة أبي <<




أنتهى ..


منقووول بتصرف