الهـلال عشقي الأول والأخير
لازلت أتذكر الوجوهـ الشاحبة في ملحق صديقي الذي أصر على متابعة المباراة عندهـ
لازلت أتذكر كيف سجل الغرافـة أهدافه ...
لازلت أعيد شريط المباراة أمام ناظري ...
حتى فناجيل القهوة والتمور لم يسلما من التناثر مع الفرحـة الهستيرية للهدف الثاني ...!!
أريد أن أعيش في الحقيقة ...
نحن لانرغب في أن تُدغدغُ مشاعرنا بأحلام اليقظــة ... |