سامي خلال السنتين الماضيتين متى صار في مستواه حتى نقول سامي في غير مستواه
أرى من أسباب ما يحصل للهلال الآن هو اننا ما زلنا نرى سامي الجابر كأسطورة 1418هـ وقبلها وبعدها من السنوات ، ومجرد ان يصلح كرة او يراوغ نصفه بالخارق ، وهذا ينطبق على غيره ممن انتهوا كلاعبين مؤثرين في الهلال ، ولنا في حال الثنيان في آخر سنواته اكبر دليل ، فكم له مع الهلال من سنة ومع ذلك لم يفد النادي بشيء ولو لم يلعب أقمنا الدنيا وأقعدناها وأقمنا الحملات ضد النادي ورجالاته لا لشيء إلا لأنه لم يلعب أساسي مع الفريق ، ولمّا يلعب لا نرى شيء سوى حركة من هنا او هناك فنصفه بالمعجزة .
يا اخوان كل له مدى حتى الجماد فكيف بالانسان ، فأرى أن ينحى الجابر عن الفريق كلاعب أساسي ويؤتى بلاعب يدعم كما دعم من قبله الجابر والثنيان حتى صارا يقودا الهلال لمنصات البطولات |