الخائن هو من أهمل موضوع التجديد له والاستماع لشروطه التي كانت منطقية جداً
فالممطالة كانت من قبل الامير سعود بن تركي رغم رغبة خميس الأكيدة بالبقاء
فعبارة (( وقع ويكون خير ))!!!!!! لم تنسى ولن تنسى !!!!!!
فهو لم يذنب ومن حقه ان يبحث عن تأمين مستقبله
فخميس يبقى محبوب لدى الجمهور الهلالي الواعي وذكراياته خالدة في الاذهان ولا داعي للشتائم والتجريح |