صراحة احيانا يعجز اللسان عن الوصف والتعليق
قرأت المجلة في عددها الحالي والاعداد السابقة
وفي كل مرة اكتفي بالقراءة .. لأني استحي ان اضيف رد مقتضب لجهد كبير
أعتقد ان هذه المرة علي أن اضع كلمة شكرا كأقل واجب يفرضه علينا جهدكم وابداعكم
اتمنى لهذه المجلة الاستمرارية وللقائمين عليه التوفيق والنجاح |