مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #5  
قديم 11/04/2010, 04:57 AM
لحن الحياهـ 14 لحن الحياهـ 14 غير متواجد حالياً
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 21/11/2007
مشاركات: 689
شهدت مدينه الرياض هذا المساءانطلاق فعاليات( معرض حمله الحياه) والتي تنظمها وزارهالشوؤن الاسلاميه ومكتب الدعوه والارشاد
وإداره مكافحه المخدرات والمقامه في قاعه نجم الرياضللاحتفالات ـ الدائري الشرقي مخرج 9 تقاطع طريق الإمام محمد بن سعود مع طريق الشيخجابرشرق.
تحت رعايه صاحبالسموالملكي الامير سلمان بن عبد العزيز آل سعود. حفظه اللهورعاه
في الفترة من يومالسبت 25 /4 إلى يوم الإربعاء 29 / 4 يومياً من الساعة الرابعه عصراً إلى الساعهالثامنه والنصف مساءً...
ويشمل المعرض محاضرات ومسابقات وبرامج للأطفال كماسيعرض المعرض أضرار المخدرات وأنواعها والتحذير منها
إضافة إلى أركان أخرى كالتدخين والسحر وركن المكتب وركن واعٍ للاستشاراتالاجتماعية وركن اللجنه الاعلاميه.
الهدف منالحمله:ـ
وتهدفالحملة إلى التحذير من مخاطر المخدرات والتوعية بأضرارها الجسيمة .
1- توعية الأسرة بأضرارالمخدرات.
2- تعريف الشباببخطورة المخدرات عليه وعلى اسرته ومجتمعه.
3-تحصين الشباب ضدالمخدرات.
4- تعريف الشباببأسباب الوقوع في المخدرات وطرق المروجين لاستغلاله.
5- تبصرة الأسرة بعلامات الإدمان واكتشاف المدمنوالمتعاطي.
6- توجيه الأسرةإلى كيفية علااج المدمن وطرق التعامل معه.
7- فتح باب الأمل للواقع في المخدرات وتوجيهه إلىالعلاج.

اليومالاول:ـ
نبذه عن الداعيه:ـ

الاسم :العنود محمد الطيار
المؤهلات العلمية:
ماجستير علم نفس ـجامعة الملك سعود – 1413 هـ
ـ بكالوريوس علم اجتماع – جامعة الملك سعود – 1405 هـ
لديها العديد من الكتبالتي قامت بتأليفها في الصحه النفسيه والعلاقات الانسانيه ولديها ديوان شعري( لأجلكديوان شعري) والعديد من القصص تحت الطبع.

افتتحت الداعية العنود الطيار الحمله بمحاضرة بعنوان( بناء الاسره ) تحدثت عن اسس بناء الاسره واليكمالمحاضره بالكامل كان الحضور جيد وفيه مناقشات بين الداعيهوالحضور

بناءالأسرة
المخاطر التي تتربصبالأبناء :ـ
المخدرات
يعاني مجتمعنا من تسلط الأعداء عليه ومحاولاتهم المتكررة لتدميرهبشتى السبل ، ومنها ترويج المخدرات المدمرة القاتله حتى أنهم أنشأوا مصنعاً أو أكثرفي إحدى دول ألمانيا الشرقية لإنتاج حبوب الهلوسة المدمرة لخلايا المخ ويتم إعطاءهالتجار المخدرات مجاناً شريطة أن يتم بيعها في السعودية .
يقول عبدالله العتيبيخبير المخدرات في وزارة الداخلية إذا سمعت أنه تم اكتشاف كيلوجرام واحد من المخدراتفاعلم أن هناك بالمقابل تسعة كيلوجرامات لم يتم اكتشافها
قال الأمير نايف إنمشكلة المخدرات عندنا أصبحت كارثية .
بعضها يذهب آثاره إلى الجهاز التناسلي فيتحول المتعاطي إلى إنسان شاذيبحث عن من يفعل به الفاحشة بأي شكل ( ذكر قصة الشاب الذي حاول الانتحار نتيجة ذلك )
وهناك ستسمعون وسترونالكثير عن حجم هذه الكارثة التي لم توفر حتى المدارس الإبتدائية .
طبيعة متعاطي المخدرات :ـ
يُقسم متعاطيالمخدرات إلى قسمين قسم مُغرر به من قبل آخرين فهو يجهل طبيعة المادة التي تعاطاهالم يخبروه أنها مخدرات ، أقنعوه بأنها مادة مفيدة ( فيتامينات ، أو مقوي جنسي ، أوعلاج للصداع ، أو تقوي الذاكرة ، أو تزيل الهموم أو ، أوتشعر بالسعادة والنشوة ، أو .....أو ..... ألى آخر قائمة الأكاذيب التي لا تنتهي . وهؤلاء ينطبق عليهم المثلالقائل ( القانون لا يحمي المغفلين ) . وغالباً يكون الذي أو الذين ضللوا الشخصالمتعاطي إنما هم أصدقاءه أو أقرانه الذين يحبهم ويثق بهم وهذا القسم من المغرر بهمينطبق عليهم قوله تعالى :
( ويوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلاً ،يا ويلتي ليتني لم أتخذ فلاناً خليلاً ، لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جاءني وكانالشيطان للإنسان خذولاً ) سورة الفرقان ( 27- 29) .
القسم الآخر : اختار هذا الطريق بنفسه فهو اختار تعاطيالمخدرات إما من باب حب الاستطلاع والتجربة وإما من باب البحث عن المتعة المزعومةالتي يسمع عنها أو يقرأ عنها أو يراها في الأفلام أو عبر مواقع الانترنت الفاسدةوهؤلاء ينطبق عليهم قول الله تعالى ( قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالاً الذين ضلسعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً ) سورة الكهف آية 104
ولكن على كل حالالنتيجة واحدة هي انهيار صحي ونفسي واقتصادي واجتماعي وأهم من هذا كله انهيار روحيلهذا المتعاطي .
ما الذييحدث للمتعاطي :
ما أنينتهي المدمن من تعاطي الجرعة التي أدمن عليها حتى يبدأ في البحث عن مصادر يستمدمنها الجرعات التالية بأي ثمن ، وهكذا يقضي أيامه ولياليه ناسياً أن الله تعالى سوفيسأله يوم القيامة عن عمره فيما أفناه وعن شبابه فيم أبلاه .
يصبح مدمن المخدرات لاكصباح البشر الذين خلقهم الله تعالى لعبادته ولا شيء غير عبادته .
لا تهمه أذكار الصباحوالمساء ولا صلاة ولا صيام ,لا عمرة ولا حج ، لا أمر بمعروف ولا نهي عن منكر ولاصدقة ولا بر والدين ولا إحسان إلى العباد ولا تلبية دعوة ، أو مشاركة لجماعة فيفرحهم أو حزنهم ، ولا دعاء ولا استغفار ، ولا ذكر ولا شعور بحب الله ولا إحساسبخشية الله أو رجاء رحمته ، لا يشعر بفرحة العيد ولا بجمال يوم الجمعة ، ولابجمالالمناظر الطبيعية ولا بجمال نسمات الهواء العليل ، لا يستمتع بلقاء قريب أو حبيبحتى لو كان أمه أو ابنه ، ولا يتذوق طعم لنجاح أو مذاق لإنجاز ، لا اشتياق إلىالجنة أوخوف من النار ، ليس له أصدقاء يحبونه ولا معارف يهمهم رؤيته ، فهل تعتقدونأن إنسان وصل إلى هذا المستوى من الممكن أن يشعر بالسعادة أو الراحة؟
ويا ليته يتوقف عندهذا الحد ، بل يُبتلى المجتمع عامه وأهله خاصه بجرائمه المتتالية لأن هدفهمنالتعاطي يصبح فقط من أجل إيقـاف الأعراض المؤلمـة
المميتة جداً – التي يعاني منها إذا توقف عن استخدامتلك المواد فيقوم ، بأي شيء لأجل ذلك كالسرقات والقتل وبيع العرض لا لشيء إلاللحصول على المال ، هناك من باع أبنائه ، هناك من قتل والديه ، هناك من أعطى زوجتهللمروجين مجاناً أو وهب اخته أو ابنته أو ابنه أو حتى أمه أيضاً مجاناً للمروجينمقابل المخدرات ، وإلى درجة أن البعض يهب نفسه ليقوموا بعمل الفاحشة به مقابلإعطائه المخدرات
فلاتنتظرن من مدمن المخدرات أي خير على الإطلاق بل انتظرن الشر كله لأن همه الوحيد كيفيحصل على المخدرات ، حتى يموت في النهاية ، ويا ليت الأمر ينتهي عند موته ، بل إنالناس يفرحون لموته ويحمدون الله على ذلك ، لأنهم بذلك يكونون قد تخلصوا من شرمستطير وشيء جد خطير .
ماذا علينا أن نفعل؟
هذا الأمر الخطيريدعونا إلى أن لا نقف
موقف المتفرج
1ـ على صعيد واجب المرء نحو أسرته :
على كل فرد في الأسرة أن يقوم بواجبه نحو أفراد الأسرةالآخرين ، فلو أن كل شخص قام بواجبه حصل الجميع على حقوقهم ، وبالتالي تسيطر المحبةوالسلام وينتشر الأمن والأمان على الجميع .
ما الذي يساعد على نشر المحبة والسلام في ربوع الأسرة :
يقول رسول الله عليهالصلاة والسلام ( إذا أراد الله بأهل بيتٍ خيراً أنزل عليهم الرفق )
فعلينا معاملة بعضنابعضاً باللين والتسامح والإيثار ، فإذا كان نبينا عليه الصلاة والسلام يقول ( لايؤمن أحكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) يقصد المؤمنين عامة فكيف بواجبنا نحو أفرادأسرتنا أمنا أبينا أبناءنا ... ألخ ( فالأقربون أولى بالمعروف )
فإذا أردنا أن يحفظناربنا سبحانه وتعالى وينتشلنا من واقعنا المؤلم المليء بالعذاب والمخاطر والفسادوالضيق فعلينا أن نبدأ بتغيير أنفسنا من الداخل
يقول الله تعالى ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيرواما بأنفسهم ) فعلى الإنسان أن يتأمل في نفسه ويراجعها ويحاسبها قبل أن يحاسبه الله، وأن يفطن إلى أعدائه ، وأهم أعداء الإنسان نفسه الأمارة بالسوء والشيطان ، يقولالشاعر
:إني بليتبأربعٍ ما سلطوا إلا لعظم مصيبتي وبلائي إبليس والدنيا ونفسي والهوى كيف السبيلوكلها أعدائي
فعلى كلإنسان أن يتعلم واجباته نحو ربه ونحو الآخرين ونحو نفسه قال عليه الصلاة والسلام ( إن لربك عليك حقاً وإن لنفسك عليك حقاً وإن لأهلك عليك حقاً فآت كل ذي حقٍ حقه )
وعليه أن يستعين باللهعلى ذلك وأن يفزع إلى الصلاة والدعاء والاستغفار والصبر .
2ـ أن يتعرف على حاجاتكل شخص في الأسرة ، وأهم حاجات أي إنسان : الحاجة إلى الأمن ، الحاجة إلى الغذاءوالمأكل والمشرب والملبس والمسكن ، و الحاجة إلى المحبة ، الحاجة إلى الاحتراموالتقدير ، والمعرفة
3-معرفة طبيعة أفراد الأسرة الآخرين فالله سبحانه وتعالى خلق الناسمختلفين من ناحية المزاج والشخصية السهولة والصعوبة ، العصبية ، القلق ، وجود مرضنفسي أو عقلي .... ألخ .
4-كل شخص يقرأ ويتثقف عن طبيعة الأفراد الآخرين نقرأ عن ما يحبهالوالدين طبيعة الأخ طبيعة الأخت ...ألخ ، وتلاوة القرآن الكريم تساعدنا إلى حدكبير على معرفة طبيعة الآخرين وكيفية التعامل معهم
5-مراعاة سن الشخص وكونه ذكر أو أنثى ، لأن طبيعة الذكرعندنا تختلف عن طبيعة الأنثى.
6-مراعاة الظروف النفسية التي يمر بها مثل تعرضه لتجربة فشل أو مشكلةمعينة أو مرض ... ألخ
7-علينا تدريب أنفسنا على الصبر ( ومن يتصبر يصبره الله ) أي من يسألالله الصبر يصبره الله تعالى .
8-علينا الاستعانه بالدعاء
هذه الأسس علينا وضعها نصب أعيننا ونحن نتعامل مع أفرادأسرتنا
كيف يكسب الفردأفراد أسرته ويؤثرعليهم :ـ
1-استغلال استعدادات معينة عند الشخص الآخر معرفة هواياته مشاركتهفيها ، معرفة رغباته تلبيتها له ، معرفة اتجاهاته وميوله محاولة توفير ما يحب ،مثلاً إذا كان ابني أو أخي أو أبي يحب المناظر الطبيعية كلما رأيت منظر طبيعي أحضرهله أو أدله عليه . يحب الورود أحضر له ورد ، يحب الحلوى أقدم له حلوى وهكذا .
2-معرفة مفتاح شخصيةكل فرد من أفراد الأسرة ، شخص يحب المدح نمدحه شرط أن لا نكون كاذبين أو مبالغين ،شخص يحب مرافته مشاويره نرافقه .
يحب برنامج معين نجلس معه ونشاهده ثم نناقشه فيه . يحب صديق معيننتحدث عنه ونسأل عنه ونعطيه شيئاً يهديه له مثل كتاب أو عطر أو جهاز مفيد .... ألخ
معرفة ما يرضيه ،نجلس معه نمارس الهوايه ثم نتحدث معه عند ممارسة هذه الهوايه ( مراهق يحب أن تعبثأمه بشعره تعبث بشعره وتستغل هذه الفترة في إيصال التوجيهات إليه عن طريق السوالفالعادية فمع تكرار العملية تستطيع أن تغيره وتعدله دون أن يشعر ودون أن تعاني .
3-تخصيص وقت يلتقي فيهأفراد الأسرة يكون وقت مقدس لا يسمح فيه بعمل مواعيد مع أفراد خارج الأسرة ولا يسمحفيه بإجراء أو استقبال المكالمات الهاتفيه مهما يكن . لا يناقشون أمور يعلمون أنهاتؤدي إلى الاختلاف والشجار مثل سرد قائمة طلباتهم للمسئول عن الأسرة ، ويفضل أنيكون هذا الوقت وقت تناول الوجبه الرئيسية مع زيادة مقدار كافي من الوقت قبلها أوبعدها مثلاً ساعة أو ساعتان على حسب إمكانية اللقاء مرة أخرى من عدمه .
4-إهداء أفراد الأسرةبعضهم بعضاً الهدايا أو الطعام أو الشراب مهما كانت الهدية بسيطه فالعبرة ليستبقيمة الهدية بل باللمسة الإنسانية الجميلة التي تدل على حب الآخر واحترامه .لأنهكما قلنا كل فرد محتاج للمحبة والاحترام .
5-وأهم هدية الدعاء فعلى أفراد الأسرة الدعاء لبعضهمالبعض جهراً
6-عدمانتقاد أي فرد من أفراد الأسرة أمام الآخرين حتى لو كانوا أفراد الأسرة الآخرين أوالأب والأم .
الإكثار منتقبيل وضم ولمس أفراد الأسرة بعضهم بعضاً نظراً لأهمية ذلك فمثلاً ثبت أن تقبيلالوالدين للطفل يزيد عدد الوصلات العصبية في الدماغ . بينما تقضي عليها بسرعة حبوبالهلوسة فتدبر .
كيفنحمي المراهق من المخاطر المتربصة به :ـ
1-تطهير جو الأسرة من القنوات الفضائية المنحلةوالإشراف على الأبناء في حال استعمالهم للإنترنت ويفضل عدم استخدامهم له إلا بعدانتهاء مرحلة المراهقة أي قريب من عمر العشرين .
2-مراقبة جوالاتهم ، معرفة الرقم السري ومفاجأتهمبتفتيشه دون أن يلاحظوا ذلك
3-يفضل عدم وجود مفاتيح لغرفهم ولا للحمامات
4-ومفاجأتهم في أي وقتمن ليل أو نهار ، يفضل كثير من المختصين أن يكون في كل غرفة اثنين لا واحد خاصة إذاكان أحد الأولاد مشكوك في تصرفاته يوضع مع المؤدب خاصة إذا كان المؤدب هو الأكبر .
5-الإشراف علىأصدقائهم وتوجيههم لكيفية اختيار الأصدقاء على حسب توجيه رب العالمين قال تعالى فيسورة الكهف ( واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ولا تعدعيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواهوكان أمره فرطاً ) آية (28)
وعلى فكرة فإن سورة الكهف تناسب المراهقين إلى حد كبير اقرأيهاوتأمليولاحظي أن بدايتها إخبار عن قصة أصحاب الكهف وهم ليس إلا فتية آمنوا بربهم . هناك قصة الفتية أصحاب السفينة والفتية أصحاب الجدار وهناك ، وتكرار لكيفية اختيارالصديق ، وفيها ذكر للصفات التي يجب أن يتحلى بها طالب العلم المثالي - تؤخذ منالحوار بين موسى عليه السلام وبين الخضر -
ولذلك أمرنا رسول الله عليه الصلاة والسلام بقراءتها فيكل جمعة .
فهي سورةشاملة تتحدث عن طبيعة الحياة الإنسانية بكل ما فيها من أحوال وتقلبات وفتن .
وهي مناسبة تماماًللتسلح بها للوقاية من أي خطر ومن أي فتنة كخطر المخدرات .
محاولة إنشاء علاقاتصداقية جماعية مع عوائل صالحة أخرى وأن نحاول الخروج من دائرة الأقارب خاصة إذاكانوا فاسدين .
وهنايكمن السر في دعوة رسول الله عليه الصلاة والسلام كل شخص في الأسرة إلى قراءتها كلجمعة وقال ( إنها تنير ما بين الجمعتين ) .
وكان هناك العديد من الفقرات مسابقات ومسرحيات مسرحيه( افتتاحيه الضمير ) وتم التعقيب على المشهد . ومسابقه ( علبه البيبسي والقماش ) هدفها تعلم الصبر.
امافي الجانب الاخر ركن الاطفال عروض ومسرحيات للطفل واناشيد وكان الهدف غرس المبادئالاسلاميه مثلالصلاه ـ وبر الوالدين....) وإيضا هناكمسابقه كنوز المعرفه.


اضافة رد مع اقتباس