قاصًٌ رائِع وبلاغةٌ بالغة . طاهرٌ الحديثُ هُنا ويتقَاطر منهُ الوُضوء , يُشبه حَمَام الحَرم جِداً "اللهُم إنّا نسألُك حُبكَ وحُب من يُحبك وحُب العمَل الذي يقرّبنا إلى حُبك اللهُم إجعَل حُبنا اليكَ أحبّ إلينَا مِن الماءِ البارِد على الظمأ " - على فكره أرضُكَ الخضراء يانِعه يَافيصل (:
كلام كريمٌ منك، وجودك بأرضي وقراءتك لنصوصي.. أنا ممتنٌّ بحق