خالد التيماوي .. و خالد الرشيد .. غابت أسماؤهما في زحمة احتفالاتنا بلقبنا الغالي على قلوبنا و قلبيهما بالتأكيد !! .. و هم من الجيل الذي عاصر تحقيق أغلب المنجزات الآسيوية .. لم ننساكما يا من كنتم يوماً ما .. درراً في عقد هلالنا الذهبي !! و لن ننسى كل لاعب نضح عرقاً للشعار .. و احترق حبًّأ للزعيم .. و تفانى عشقاً للهلال ..،،
من ابرز اللاعبين الي ساهموا في الانجازات الاسيوية ..
وكلنا نتذكر نصف النهائي اما الاستقلال الايراني في كاس الكؤوس الاسيوية 97 م كانت اخر ركلة جزائية بقدم المبدع خالد الرشيد .. |