هلا بالغالي محسودين
بالنسبة للمنتخب فكنت و ما زلت أحد مشجعيه بغض النظر عن مسؤوليه ، و سيبقى كذلك منتخبي الذي أفرح لفوزه و أحزن لخسارته و أتألم لسقوطه.
لا ألوم كثيرا من لا يشجع المنتخب فللاسف هذا نتاج منظومة رياضية فاشلة من أتحاد سعودي لأعلام رياضي متخلف إلا من رحم ربي.
بالنسبة للتغيير فلست من أنصار التغيير لأجل التغيير و لا أخفيك أني أوجس خيفة في حال تغيير المسؤولين عن الرياضة أن يكون البديل أسوء ، لا أعلم لماذا أشعر بذلك حقيقة. بصراحة من الصعب قيادة الوسط الرياضي السعودي لأنه وصل لمرحلة يبدو أنه شبه ميئوس منها لأسباب ربما لا يتسع المجال لذكرها. |