إن سمح لي..
مشرفنا العزيز ( القاضي )..
أن أقتبس إحدى أفكاره..
فأنا أعاني من نفس مشكلته..
فلا أُجيد الكتابة عمّن أحبّهم..
و لا أجيد التعبير عن مشاعري تجاههم..
لم أحزن على أحدٍ من أهل زماننا هذا..
توفّاه الله.. و لم أظفر بمقابلته..
كما حزنت على الشيخ..
لكن.. عزائي أن الله سبحانه و تعالى..
توفّاه و أنا صغيرٌ يومها.. أرجو الله أن يكون لنا لقاء في الجنّة..
أنا وهو و كل من مرّ على هذه الصفحة..
لنخبره أنّا كنّا نذكره في الدنيا بخير.. لم أرى منذ أن انضممت لهذه الشبكة..
سلسلة و لا موضوعاً منفرداً أجمل من هذا.. الشكر لايكفيكم..
لكن..
لعلّ دعوة في ظهر الغيب تجزئ و لو قليلاً..
أخوكم.. |