مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #8  
قديم 06/09/2009, 06:12 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ الـمـشـاغـب
الـمـشـاغـب الـمـشـاغـب غير متواجد حالياً
مايسترو المجلس العام
تاريخ التسجيل: 18/02/2005
المكان: كاشت مع ويلهامسون بين المروج :$
مشاركات: 7,060
يا مية أهلين وسهلين بنور العين كامل الزين


إقتباس
إلامَ تنظرون ؟! وماذا أصلاً تنتظرون ؟!

إقتباس
قليلاً من ( الأكشن ) و مشهد إثارة ؟!





لا عاد ما يمديني أنا على أكشن جاكي شان وإثارة هند رستم

يا شيخ من شاف يوزرك المعوّق ذا ما رجا إثارة



إقتباس
ليس هناك أكشن يُذكر سوى أن الثنائي المرح اللذان أجلس معهما قد سحقا الفريق المنافس بـ 5 – 0 .

إقتباس
والفضل بعد توفيق الله ثم دهاء الأثنين يأتي لـ وقفتي معهم وفزعتي لهم .

إقتباس


الله يجزاك خير على وقفتك المستغربة

بس للحين غريبة محد لاحظ أننا مجاوبين الظاهرة غلط


إقتباس
أنتهت المباراة واعتلى السب والشتم وظهرت الأخلاق السياحية ( كل شيء بـ 2 ريال ) لبعض الشباب



ما ينلامون والله ..!
مدرب جبان .. يلعب بمحورين دفاعيين وقدامهم بالوسط حسين عبدالغني اللي مركزه أصلاً
ظهير أيسر وتحول محور .. يعني ما عنده نزعة هجومية ..
والرابع محمد نور اللي لما يكون ياسر الهلالي ومالك الأهلاوي قدامه .. ما يقدم مستواه ويصنع لهم كور ..
لازم يعني يكون نايف الاتحادي أو ناصر الشبابي قدامه عشان يلعب لعبة حلوة ويحطه قدام القول
مباراة كان معزول فيها الهجوم عن الوسط والبركة في المدرب الجبان ..!




إقتباس

أدري بعضكم تحمس وحسب أن الأكشن بدا وأن هاللي ينادي رح يكسر الباب علي وأنا أتروش .

لا الله يرحم والديك ما فكرنا كذا ولا نبي كذا

أجل يكسرون عليك الباب وأنت تتروش؟ ليه وش يبون
أقول كمل بدون ما تخدش حياءنا الله يجزاك خير ترانا صايمين





إقتباس

إن يومي كحديدِ فوق رأسي وضعـــوهـ ... وقالوا لرجـال في يومــــياتي أضـــربوهـ !

صَعُبَ الأمر عليـهم فقالوا اتركــــوهـ ... إن من اختارته الهنوووف كيف أنتم تُـؤكشِنوهـ!








إن ردي كحريقٍ فوق رأسك أضرموهـ ... وقالوا لرجالٍ : أبا يوسف أحرقوهـ !

صعب الأمر عليهم فقالوا اتركـوهـ ... إن من اختارهـ قلبي كيف أنتم تولـّعوهـ !






يومية جميلة ياأبو يوسف

شكراً لك على المتعة .. وسلامة أصبعك
وشكراً الهنوف على المجهود
بانتظار السنعة ماهينور





اخر تعديل كان بواسطة » الـمـشـاغـب في يوم » 06/09/2009 عند الساعة » 06:44 AM السبب: عــوّدنــا