ويوم خلص الصلاة رقا غرفته ينام
ويوم انسدح عالسرير تذكر انه ماخذ الشريط وانه باقي داخل السوني
راح لبيت الجيران يطق يطق يطق الباب محد رد عليه
قرر انه يتسلق السور ويوم تسلق السور
دخل على الملحق وطلع الشريط يوم جا بيفتح الباب علشان يرجع بيته
جته طقه بماصوره على راسه
كان هذا ابو الجيران يحسبه حرامي
ودوه للمستشفى وترقد هناك |