مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #57  
قديم 31/07/2009, 06:51 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ عريب عبدالله
عريب عبدالله عريب عبدالله غير متواجد حالياً
إشراقة المجلس العام
تاريخ التسجيل: 13/10/2004
المكان: الرياض
مشاركات: 3,979
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة $ البرنس العتيبي $
مشكورين

ابكااااااني تقرير طارق التايب

مهما كان نيفيز صدقوني ماراح يسوي اللي سواه طارق

لاتقولوا عاطفي وماهمك الهلال همك اللاعبين ..انا قلت الحقيقه وراح تشوفون


انتظروا جماهير الشباب الجديده
الشباب راح يكون قاعده جماهيريه كبيره بسبب التايب



مشكوووووووووووووووورين وواصلوا الابداعات

جمهور اللاعبين لن يجد متعه لكرة القدم لأن كرة القدم جماعية ولاتعتمد على لاعب واحد

لا أعتقد أن الجمهور سيرحل لأجل لاعب الا بعض الأطفال ومن لم يشجع الزعيم بل شجع اللاعب

الفريق سيرتاح برحيل جمهور اللاعبين للنادي الآخر فالزعيم كبير وسيبقى كبير بجميع لاعبيه

الزعيم سيبقى بجمهورة الوفي الذي يعشق الشعار

رحل يوسف ورحل سامي ورحل الغشيان والتيماوي والتمياط وابوثنين وكماتشو وغيرهم من المبدعين

وبقي الزعيم يحصد البطولات ويجلب أفضل اللاعبين

أما جمهور اللاعبين فاليرحلوا غير مأسوف عليهم سيستقر الفريق برحيلهم


مهما بلغ إحترامنا للاعب فلن يصل أن نفضل اللاعب على الفريق ومصلحته

نعم العدد كان وفاء للتايب وجهد زميلاتي في إنجاح العدد لاينكر لكن العدد إمتداد لحب الزعيم وتكريم من خدم الفريق

ولم يكن للأساءة للاعب قادم أو للأنقاص من روح الفريق


أشكر لك حضورك أخوي وحماستك لكن من يحب الشعار والنادي لن يتجه لنادي آخر لرحيل لاعب


بالحب والإشراق




كلنا نملك الخيار في جعل الحب طريقة ومنهج حياة
أعني بالحب الحب المطلق لاالحب المقيد على المصالح
كلنا نمتلك قلوباً قادرة على الغفران والتسامح "الاتحبون أن يغفر الله لكم"
لكن هل نستطيع التطبيق؟؟؟!!!
بإعتقادي المتواضع نعم
جميعنا نحلم بتغيير الآخرين لكن هل فكرنا يوما بتغيير أنفسنا
كلنا نحمل رصيد لابأس به من الفشل والحزن والمراره
بإستطاعتنا تحويله الى نجاح وفرح وسعاده لو عاملنا أنفسنا ومن حولنا بحب
"بعض مني"

الكوكب اللي تقول الناس يا صغرة
من كثر ما هو بعيد وشوفهم قاصر
أصابعه وأن حسبتوا كلها عشرة
وأصابعه وإن حسبتوا مالها آخر
"البدر"

أنزل الله القرآن على نبينا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم هداية للبشرية
فإنزاله الأول في ليلة القدر وتنزيلة الثاني مفرقا على خلاف المعهود في الكتب السماوية السابقة
ولكن الحكمة الإلهية إقتضت أن ينزل مفرقا تثبيتا لقلب رسولنا وتسلية له وتدرج مع الأحداث والوقائع
حتى أكمل الله الدين وأتم النعمة


لمعرفة قصة تنزيل القرآن هنا
اضافة رد مع اقتباس