رحم الله الشهيد صدام
فلم يكن هناك رافضي كلب يجرؤ ايامه ان يقول شيء عن الصحابة
بل كبيرهم القذر او مايسمونه الصدر
عندما قال كلمة واحدة قتله صدام شر قتله مع ولديه
فما كان من مقترف الذنب الذي يسمونه مقتدى الصدر
بعد تلك الحادثة
الا ان ذهب للشهيد صدام
وقبل قدميه
والان الذنب مقتدى صار له ان يحكي تحت هيمنة اعمامه النصارى واليهود |