هلاااااااا والله سهل ثمانيات
وين الناس
ما أصعب أن تبقى عاجزاً عن وصف ما بداخلك ، تقلب في الدواوين لعلك تقع على بيت يصف ما بداخلك ، تكتب وتحاول أن تكتب ولكن هيهات أن تصف مابداخلك ... وفي النهاية .. يبقى للقلب حديث .. وما ( أحلى ) حديثه .. حتى ولو كان ( مراً ) ..
أخوي سهل .. لحظة تأملك عشناها ، ولحظة وصفك لأحاسيسك تذوقناها ، ولحظة شاعريتك جميلة تجبر الكل على رفع القبعة لها ..
تحياتي عزيزي سهل .