
16/03/2009, 03:13 AM
|
 | إشراقة المجلس العام | | تاريخ التسجيل: 13/10/2004 المكان: الرياض
مشاركات: 3,979
| |
يالربع هدو اللعب شوي 
فيه علماء ومنهم أبن حزم أباحوا الغناء لكن بحدود وشروووووووووووط وليست كما هو متوسع الآن
وفي أوقات محدده فقط الأعراس والأعياد والحرب فقط
وبالرغم من هالشي أدلت من قال بالتحريم أقوى ولا ننتقص من قدر من أفتى بالجواز ونلتمس له أنه قد يكون متبع
أو لم تصل له جميع الأدلة أو أن فهمه لها وقع بذلك الشكل
وأعيد وأكرر أدلة التحريم أقوى سواء من الكتاب أو من السنة
ننتقل لصاحبنا تذكرت من قيل فيهم لايتجاوز القرآن تراقيهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية
مثل ما أن تطرف المتشددين خطير فأنا أشوف أن إنفتاح الناس أخطر
وأنا أشوف اللي يسمع أغاني وعارف أنها حرام أهون من اللي يقول عنها حلال لأن الأول ممكن يتوب والثاني ممكن يَضل وُيضِل
نجي لنقطة مهمه يقول الرافعي في إعجاز القرآن"مما أبتدع في القراءة والأداء هذا" التلحين" الذي بقي اليوم تتناقلة المفتونه قلوبهم وقلوب من يعجبهم شأنهم
ويقرأون به على مايشبة الإيقاع وهو "الغناء" ومن أنواعه عندهم في أقسام النغم
"الترعيد" وهو أن يرعد القارئ بصوته قالوا كأنه يرعد من البرد أو الألم .....و"الترقيص" وهو أن يروم السكوت على الساكن ثم ينقر مع الحركة كأنه في عدو أو هروله
و"التطريب " وهو أن يترنم بالقرآن ويتنغم به فيمد في سير مواضع المد ويزيد في المد إن أصاب موضعه
و"التحزين" ................و"الترديد".................
الى أن قال" وإنما كانت القراءة تحقيقا وهو إعطاء كل حرف حقة على مقتضى ما قرره العلماء مع ترتيل تؤده
أو حدراً وهو إدراج القراءة مع وسرعتها مع مراعاة شروط الأداء الصحيحه أو تدويراً وهي وسط بين التحقيق والحدر"
فالمقامات المبتدعة في القراءة لاتجوز وتعتبر من اللحن
مشكلة الأكثرية يوضعون أأمة لحفظهم والأكثرية تحفظ بلا فهم أو أهتمام بعلوم القرآن ودراستها
عموما الله يهدي الجميع لما يحبة ويرضاه
بالحب والإشراق |