وسيبقى التاريخ شاهدا على تلك الاشلاء التي تطايرت وتلك الحناجر التي تقطعت إضافة الى حالات الاغماء التي امتلأت بها سيارات الاسعاف في استاد الملك فهد عندما تمكن فريقهم الاول من التغلب على صغار الزعيم في تلك البطولة الهامشية بعد قحط عقد من الزمن
وكالعادة بركلة جزاء أكاد اجزم انها خرجت من ميراث حاتم الطائي
